ماذا تعلم ابنك أو ابنتك عن توحيد الله عزوجل

18 4٬691
 

ماذا تعلم ابنك أو ابنتك عن توحيد الله عزوجل

ماذا تعلم ابنك أو ابنتك عن توحيد الله عزوجل

ماذا تعلم ابنك أو ابنتك عن توحيد الله عزوجل

ماذا تعلم ابنك أو ابنتك عن توحيد الله عزوجل , معكم صديقة زاكي الشيف الموهوبة ,هدهد اليمن

عَلِّمُوا أَوْلَادَكُمْ وَبَنَاتِكُمْ التَّوْحِيد ،

بِتَكْرَارِ هَذِهِ الأَسْئِلَةِ عَلَيْهِمْ .

س١ – مِنْ أَيْنَ نَأْخُذُ عَقِيدَتَنَا؟

ج: مِنْ القُرْآنِ وَالسُّنَّةَ.

س٢ – أَيْنَ اللّٰـهُ؟

ج: فِي العُلُوِّ فَوْقَ السَّمَاوَاتِ السَّبْعِ فَوْقَ العَرْشِ فَوْقَ كُلِّ شَيْءِ

س٣ – مَا الدَّلِيلُ مِنْ القُرْآنِ عَلَى أَنَّ اللّٰـهَ عَلَى العَرْشِ؟

ج: { الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى }.

س٤ – مَا مَعْنَى (اسْتَوَى)؟

ج: عَلَا وَارْتَفَع.

س٥ – لِمَاذَا خَلقَ اللّٰـهُ الْجِّنُ وَالإِنْسَ؟

ج: لِعِبَادَتِهِ وَحْدَهُ لَاشَرِيكَ لَهُ .

س٦- مَا الدَّلِيلُ مِنْ القُرْآنِ عَلَى أَنَّ اللّٰـهَ خَلَقَ الْجِنَ وَالإِنْسَ لِعِبَادَتِهِ؟

ج: { وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ }

س٧ – مَا مَعْنَى (يَعْبُدُونَ)؟

ج: يُوَحِّدُونَ.

س٨ – مَا مَعْنَى لَا إلَهَ إلَّا اللّٰـهُ؟

ج: لَا مَعْبُودَ بِحَقٍّ إِلَّا اللّٰـهَ .

س٩ – مَا أَعْظَم عِبَادَة؟

ج: التَّوْحِيدُ .

س١٠ – مَا أَعْظَمَ مَعْصِيَة؟

ج: الشِّركُ .

س١١ – مَا التَّوْحِيدُ؟

ج: إفْرادُ اللّٰـهِ بِالعِبَادَةِ .

س١٢ – مَا هُوَ الشِّركُ؟

ج: عِبَادَةُ غَيْرِ اللّٰـهِ مَعَ اللّٰـهِ.

س١٣ – كَمْ أَقْسَامُ التَّوْحِيدِ؟

ج: ثَلَاثَةٌ .

••

س١٤ – مَا هِيَ أَقْسَامُ التَّوْحِيدِ؟

ج: الرُّبُوبِيَّةُ وَالأُلُوهِيَّةُ وَالأَسْمَاءُ وَالصِّفَاتُ.

س١٥ – مَا تَعْرِيفُ تَوْحِيدُ الرُّبُوبِيَّةِ؟

ج: افْرَادُ اللّٰـهِ فِي أَفْعَالِهِ مِثْلَ الخَلْقِ وَالرِّزْقِ .

س١٦ – مَا تَعْرِيفُ تَوْحِيدُ الأُلُوهِيَّةِ؟

ج: افْرَادُ اللّٰـهِ بِالعِبَادَةِ فَلَا نَعْبُدُ إِلَّا اللّٰـهَ وَحْدَهُ، مِثْلَ الدُّعَاءِ وَالذَّبْحِ وَالسُّجُودِ .

س١٧ – هَلْ لِلّٰـهِ أَسْمَاءٌ وَصْفَاتٌ؟

ج: نَعَمْ.

س١٨ – مِنْ أَيْنَ نَأْخُذُ أَسْمَاءَ اللّٰـهِ وَصْفَاتُهُ؟

ج: مِنْ القُرْآنِ وَالسُّنَّةَ .

س١٩ – هَلْ تَشْبهُ صِفَاتُ اللّٰـهِ صِفَاتِنَا؟

ج: لَا.

س٢٠ – مَا الدَّلِيلُ مِنْ القُرْآنِ عَلَى أَنَّ صِفَات اللّٰـهِ لَا تَشْبهُ صِفَاتِنَا؟

ج: { لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ }

س٢١ – القُرْآنُ كَلَامُ مَن؟

ج: اللّٰـهُ.

س٢٢ – مُنَزَّلٌ أَمْ مَخْلُوقٌ؟

ج: مُنَزَّلٌ وَ هُوَ كَلَامُهُ حَقِيقَةً .

س٢٣ – مَا هُوَ البَعْثُ؟

ج: إِحْيَاءُ النَّاسِ بَعْدَ مَوْتِهِمْ .

س٢٤ – مَا الدَّلِيلُ مِنْ القُرْآنِ عَلَى كُفْرِ مِنْ أَنْكَرَ البَعْث؟

ج: { زَعمَ الَّذِينَ كَفَّرُوا أَنْ لَنْ يَبْعَثُوا }.

س٢٥ – مَا الدَّلِيلُ مِنْ القُرْآنِ عَلَى أَنَّ اللّٰـهَ سَيَبْعَثُنَا؟

ج: { قُلْ بَلَى وَرَبِّي لَتُبْعَثُنَّ }.

••

س٢٦ – كَمْ أَرْكَانُ الإِسْلَامِ؟

ج: خَمْسَةٌ وَهِيَ:

الشَّهَادَتَانِ، إِقَامَةُ الصَّلَاةِ، إيتَاءُ الزَّكَاةِ

الصِّيَامُ، الحَجُّ .

س٢٧ – كَمْ أَرْكَانُ الإِيمَانِ؟

ج: سِتَّةٌ وَهِيَ:

أَنْ تُؤْمِنَ بِاللّٰـهِ، وَمَلَائِكَتِهِ، وَكُتُبِهِ، وَرُسُلِهِ،

وَاليَوْمِ الآخَرِ، وَتُؤْمِنَ بِالقَدْرِ خَيْرِهِ وَشَّرِهِ .

وَالإِيمَانُ اِعْتِقَادٌ بِالقَلْبِ وَقَوْلٌ بِاللِّسَانِ وَعَمَلٌ بِالجَوَارِحِ، يَزِيدُ بِالطَّاعَةِ وَيَنْقُصُ بِالمَعْصِيَةِ .

س٢٨ – كَمْ أَرْكَانُ الإِحْسَانِ؟

ج: وَاحِدٌ وَهُوَ:

أَنْ تَعْبُدَ اللّٰـهَ كَأَنَّكَ تَرَاهُ، فَإِنْ لَمْ تَكُنْ تَرَاهُ، فَإِنَّهُ يَرَاكَ .

س٢٩ – مَا تَعْرِيفُ الإِسْلَامِ؟

ج: الاِسْتِسْلَامُ لِلّٰـهِ بِالتَّوْحِيدِ وَالاِنْقِيَادِ لَهُ بِالطَّاعَةِ وَالبَرَاءَةِ مِنْ الشَّرَكِ وَأَهْلِهِ .

س٣٠ – لِمَنْ نَذْبحُ وَنَسْجُدُ؟

ج: لِلّٰـهِ وَحْدَهُ لَاشَرِيكَ لَهُ .

س٣١ – هَلْ يَجُوزُ الذَّبْحُ وَالسُّجُودُ لِغَيْرِ اللّٰـه؟

ج: لَا يَجُوزُ، لِأَنَّهُ شِرَكٌ أَكْبَر مُخْرِجٌ مِنَ المِلَّةِ .

عرض التعليقات (18)