ماذا تعلم ابنك أو ابنتك عن توحيد الله عزوجل
ماذا تعلم ابنك أو ابنتك عن توحيد الله عزوجل
عَلِّمُوا أَوْلَادَكُمْ وَبَنَاتِكُمْ التَّوْحِيد ،
بِتَكْرَارِ هَذِهِ الأَسْئِلَةِ عَلَيْهِمْ .
س١ – مِنْ أَيْنَ نَأْخُذُ عَقِيدَتَنَا؟
ج: مِنْ القُرْآنِ وَالسُّنَّةَ.
س٢ – أَيْنَ اللّٰـهُ؟
ج: فِي العُلُوِّ فَوْقَ السَّمَاوَاتِ السَّبْعِ فَوْقَ العَرْشِ فَوْقَ كُلِّ شَيْءِ
س٣ – مَا الدَّلِيلُ مِنْ القُرْآنِ عَلَى أَنَّ اللّٰـهَ عَلَى العَرْشِ؟
ج: { الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى }.
س٤ – مَا مَعْنَى (اسْتَوَى)؟
ج: عَلَا وَارْتَفَع.
س٥ – لِمَاذَا خَلقَ اللّٰـهُ الْجِّنُ وَالإِنْسَ؟
ج: لِعِبَادَتِهِ وَحْدَهُ لَاشَرِيكَ لَهُ .
س٦- مَا الدَّلِيلُ مِنْ القُرْآنِ عَلَى أَنَّ اللّٰـهَ خَلَقَ الْجِنَ وَالإِنْسَ لِعِبَادَتِهِ؟
ج: { وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ }
س٧ – مَا مَعْنَى (يَعْبُدُونَ)؟
ج: يُوَحِّدُونَ.
س٨ – مَا مَعْنَى لَا إلَهَ إلَّا اللّٰـهُ؟
ج: لَا مَعْبُودَ بِحَقٍّ إِلَّا اللّٰـهَ .
س٩ – مَا أَعْظَم عِبَادَة؟
ج: التَّوْحِيدُ .
س١٠ – مَا أَعْظَمَ مَعْصِيَة؟
ج: الشِّركُ .
س١١ – مَا التَّوْحِيدُ؟
ج: إفْرادُ اللّٰـهِ بِالعِبَادَةِ .
س١٢ – مَا هُوَ الشِّركُ؟
ج: عِبَادَةُ غَيْرِ اللّٰـهِ مَعَ اللّٰـهِ.
س١٣ – كَمْ أَقْسَامُ التَّوْحِيدِ؟
ج: ثَلَاثَةٌ .
••
س١٤ – مَا هِيَ أَقْسَامُ التَّوْحِيدِ؟
ج: الرُّبُوبِيَّةُ وَالأُلُوهِيَّةُ وَالأَسْمَاءُ وَالصِّفَاتُ.
س١٥ – مَا تَعْرِيفُ تَوْحِيدُ الرُّبُوبِيَّةِ؟
ج: افْرَادُ اللّٰـهِ فِي أَفْعَالِهِ مِثْلَ الخَلْقِ وَالرِّزْقِ .
س١٦ – مَا تَعْرِيفُ تَوْحِيدُ الأُلُوهِيَّةِ؟
ج: افْرَادُ اللّٰـهِ بِالعِبَادَةِ فَلَا نَعْبُدُ إِلَّا اللّٰـهَ وَحْدَهُ، مِثْلَ الدُّعَاءِ وَالذَّبْحِ وَالسُّجُودِ .
س١٧ – هَلْ لِلّٰـهِ أَسْمَاءٌ وَصْفَاتٌ؟
ج: نَعَمْ.
س١٨ – مِنْ أَيْنَ نَأْخُذُ أَسْمَاءَ اللّٰـهِ وَصْفَاتُهُ؟
ج: مِنْ القُرْآنِ وَالسُّنَّةَ .
س١٩ – هَلْ تَشْبهُ صِفَاتُ اللّٰـهِ صِفَاتِنَا؟
ج: لَا.
س٢٠ – مَا الدَّلِيلُ مِنْ القُرْآنِ عَلَى أَنَّ صِفَات اللّٰـهِ لَا تَشْبهُ صِفَاتِنَا؟
ج: { لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ }
س٢١ – القُرْآنُ كَلَامُ مَن؟
ج: اللّٰـهُ.
س٢٢ – مُنَزَّلٌ أَمْ مَخْلُوقٌ؟
ج: مُنَزَّلٌ وَ هُوَ كَلَامُهُ حَقِيقَةً .
س٢٣ – مَا هُوَ البَعْثُ؟
ج: إِحْيَاءُ النَّاسِ بَعْدَ مَوْتِهِمْ .
س٢٤ – مَا الدَّلِيلُ مِنْ القُرْآنِ عَلَى كُفْرِ مِنْ أَنْكَرَ البَعْث؟
ج: { زَعمَ الَّذِينَ كَفَّرُوا أَنْ لَنْ يَبْعَثُوا }.
س٢٥ – مَا الدَّلِيلُ مِنْ القُرْآنِ عَلَى أَنَّ اللّٰـهَ سَيَبْعَثُنَا؟
ج: { قُلْ بَلَى وَرَبِّي لَتُبْعَثُنَّ }.
••
س٢٦ – كَمْ أَرْكَانُ الإِسْلَامِ؟
ج: خَمْسَةٌ وَهِيَ:
الشَّهَادَتَانِ، إِقَامَةُ الصَّلَاةِ، إيتَاءُ الزَّكَاةِ
الصِّيَامُ، الحَجُّ .
س٢٧ – كَمْ أَرْكَانُ الإِيمَانِ؟
ج: سِتَّةٌ وَهِيَ:
أَنْ تُؤْمِنَ بِاللّٰـهِ، وَمَلَائِكَتِهِ، وَكُتُبِهِ، وَرُسُلِهِ،
وَاليَوْمِ الآخَرِ، وَتُؤْمِنَ بِالقَدْرِ خَيْرِهِ وَشَّرِهِ .
وَالإِيمَانُ اِعْتِقَادٌ بِالقَلْبِ وَقَوْلٌ بِاللِّسَانِ وَعَمَلٌ بِالجَوَارِحِ، يَزِيدُ بِالطَّاعَةِ وَيَنْقُصُ بِالمَعْصِيَةِ .
س٢٨ – كَمْ أَرْكَانُ الإِحْسَانِ؟
ج: وَاحِدٌ وَهُوَ:
أَنْ تَعْبُدَ اللّٰـهَ كَأَنَّكَ تَرَاهُ، فَإِنْ لَمْ تَكُنْ تَرَاهُ، فَإِنَّهُ يَرَاكَ .
س٢٩ – مَا تَعْرِيفُ الإِسْلَامِ؟
ج: الاِسْتِسْلَامُ لِلّٰـهِ بِالتَّوْحِيدِ وَالاِنْقِيَادِ لَهُ بِالطَّاعَةِ وَالبَرَاءَةِ مِنْ الشَّرَكِ وَأَهْلِهِ .
س٣٠ – لِمَنْ نَذْبحُ وَنَسْجُدُ؟
ج: لِلّٰـهِ وَحْدَهُ لَاشَرِيكَ لَهُ .
س٣١ – هَلْ يَجُوزُ الذَّبْحُ وَالسُّجُودُ لِغَيْرِ اللّٰـه؟
ج: لَا يَجُوزُ، لِأَنَّهُ شِرَكٌ أَكْبَر مُخْرِجٌ مِنَ المِلَّةِ .