الزعتر البلدي خلطة بتنهدى لملوك

المقادير

• نصف كيلو زعتر ورق مجفف
• نصف كيلو سمسم
• ربع الى نصف كيلو سماق حسب الذوق
• ربع كيلو قضامة اسطنبولية
• ملعقتين ملح ليمون
• ملعقة ملح
• نصف وقية عين الجرادة حب
• نصف وقية كزبرة ناشفة حب
• ملعقتين شومر حب
• ملعقة كمون حب
• كوب زيت زيتون

الخطوات

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مافي بيت بتخلى سفرة الافطار فيه من الزيت والزعتر وانا شخصيا كثير بحبه وبفضله على باقي الاصناف، حتى بالمناقيش شو طعم وشو ريحة رائعة، لهيك حبيت اقدم طريقته البسيطة رغم انه متوفر وبكثرة بالاسواق بس شغل البيت شيء استثنائي مافي جاهز بيشبهه . ورح اعتبر هالوصفة كمان هدية للمغتربات يلي ما عم يلاقوا زعتر.

أولاً/ طحن المكونات

*بنبدأ بالزعتر بكون ورق مجفف بنطحنه عالمحضرة بالنعومة يلي بنحبها ، في ناس بيفركوه فرك ماحبيت هالطريقة طحن افضل.

* السماق

السماق انا جبته حب عن الشجر عشان اضمن يكون طبيعي مية بالمية ، بس بكون حبوب رطبة بدنا نتركها يوم منشورة تنشف وبعدين بنطحنها على مطحنة البهارات وبننخلها من البزر اللي فيها.

—طبعا بتقدري تشتريه مطحون جاهز بس انا مابقدر عشان ابني لازم السماق اله يكون مضمون مافي صبغات.

*القضامة بنطحنها برضه بسرعة بتنطحن .

ثانياً/ حواجة الزعتر

يلي هيه خلطة مطيبات رائعة جدا وما بتغير طعم الزعتر بل بتزيده زكاوة وجودة.

بنحمص الحبوب بالاول وبنتركها تبرد بعدين بنطحنهم ناعم جدا ً.

ثالثاً/ جمع المكونات

بنفرك الزعتر بزيت الزيتون لأربع اغراض ، لون اغمق للزعتر ، وطعم الذ ، وفائدة أكبر، وبيخفف حرورة الزعتر.

—والان بدنا نخلط كل المواد مع بعض ولا ننسى السمسم ماذكرته لانه مابده اي عملية لا طحن ولا شي. وبنضيف الملح

— وملح الليمون بفضل انه ينطحن ناعم بينتشر احسن وطعمه ببين طبيعي ما بيزعج.

ملااااحظة

المكونات نسبها حسب الذوق يعني بتحبي حامض كثير زيدي سماق ، بتحبي السمسم زيدي سمسم،

بتحبي مالح زيدي ملح وهكذا.

انا كنت متخوفة من حواجة الزعتر لاني اول مرة بضيفها بالعادة ما بستخدمها ، فحطيت منها بالتدريج ملعقتين وذقت طلع ما الها طعم زدت زدت لحتى حطيت كامل الكمية وللأمانة كثير طيبة ورائعة يلي بذوق بيندهش منها مابعرفوا ايش فيها بس بحكيلك زاااااكي جدا.

رابعاً/ التخزين

بيتخزن بالمطبخ عادي ما بصرله شي ابدا بمرتبانات او اكياس بعيد عن الرطوبة.

*بتمنى من كل قلبي تجربوا هالخلطة وتعطوني رأيكم لإنه بهمني ، والف صحة وهنا مقدماً.