رواية اليوم حب ام انتقام؟؟؟

24 9٬602
 

رواية اليوم حب ام انتقام؟؟؟

رواية اليوم حب ام انتقام؟؟؟

رواية اليوم حب ام انتقام؟؟؟

رواية اليوم حب ام انتقام؟؟؟, معكم صديقة زاكي الشيف الموهوبة ,ام الوليد 👬ووضاح 💕 هذه الراوبة تأتيكم من قسم المنوعات في زاكي, لتصلك كل أحداث الرواية اكتب كلمة تم في التعليقات.

اكتب رأيك في التعليقات

  • .[١٢/‏٤ ٤:٠٣ ص] الوليد: ​​*_📚| روايــة “”حــــــــب❣_* _*📖| حــب ام انـــتــــقـــام_ ​*🎬| _الـــحـــلــــقـــــة_ :【 1⃣】*​ ـ➖➖➖➖➖➖ . الاب كلمه تختصر فيها معاني الامان والحنان الاب سند لافراد عائلته ولٲهم فرد من افراد العائله الإبنه لانها اكثر من تحتاج لحنان الاب هكذا كان والد رهف .. اسمها قد اختصر شخصيتها فقد كانت مرهفه المشاعر تبكي لاتفه الاسباب .. كل هم والدها في هذي الحياه فقط انه رهف تعيش حياتها براحه ورفاهيه كانت رهف وحيده ابوها ماعنده غيرها بذل الغالي والنفيس عشانها علاقتهم مع بعض كانت اكثر من علاقه اب مع ابنته كانو اصدقاء يلعبوا مع بعض يقضوا احلى الاوقات مع بعض يطلعوا مع بعض يجروا مع بعض عاشت رهف مع ٲبوها اجمل ايام حياتها في يوم كان يوم الشهاده الثانويه رهف رجعت البيت مبسوطه وفرحانه جدا لمارجعت البيت كان بيتهم فيه كثير ناس لابسين اسود وناس تبكي ظلت واقفه ماتدري ايش صار ناس تحضنها وتبكي وناس تعزيها وهي وقفه مكانها من غير حركه شوي تشوف امها جالسه بين حريم ومجمده من غير حركه .. اول ماشافتها امها نزلت من عيونها دموع كانت رهف تدور ابوها بعيونها بين الحضور بس ماكان موجود بسرعه رهف دخلت غرفه ابوها شافت شخص مغطى ع وجهه وناس كثير حوله يبكون واحد منهم شاف ناحيتها وكان جارهم وبدموع تنزل من عيونه قال لها الله يرحم الوالد ويدخله جنته .. الصبر يابنتي رهف ماصدقت الي تسمعه وكانت بعيونها تسال ابي انا؟ جرت رهف ناحية ابوها وشالت عنه الغطاء .. انصدمت وظلت تصرخ وتبكي وتنادي ابوها عسى يرد عليها حاول الناس ياخذوها من جنب ابوها بس مااستطاعو وقفت رهف وخرجت كل الي كان بالغرفه وغلقت الباب ظلت مع ابوها لوحدهم تمددت جنب ابوها وحضنته .. غلقت عيونها وظلت حاظنه لٲبوها .. كانت تتمني انه كل شي يكون حلم .. كانت تتمني انه يكون يوم مثل كل الايام تكون نايمه وابوها يصحيها تروح المدرسه ويجبرها تاكل الفطور وبعدين يوصلها ع المدرسه .. كانت تتمنى انه يكون ذا اليوم مثل روتين كل يوم لكن الحقيقه كانت غير تماما .. الحقيقه كانت مُره بس ما كان عندها حل غير انه ترضي بحكم الله وقدره مرت شهور ع موت ابو رهف ورهف تغيرت صارت انسانه مختلفه ماكانت تضحك مثل ماكانت ايام ابوها ولاتجلس مع ناس كثيرين حاولت امها معاها كثير ظلت رهف ع هذي الحاله سنه في يوم تذكرت ابوها كان دايما يوصيها ع امها وانه ماتخليها ابدا قررت رهف انه توقف ع حيلها مره ثاني عشان امها ـ @ ❤🍃 دخلت رهف الجامعه قسم هندسه معماريه ودرست وخلصت دراستها حالة رهف النفسيه تحسنت كثير رجعت رهف الي الناس تعرفها في حياة ابوها او يمكن الناس ظنت انها رجعت مثل ماكانت رهف قدمت ع شركات كثيره بس ماقبلت لانها كانت يادوبها متخرجه من الجامعه وماعندها خبرات تٲهلها انها تعمل بشركات كبيره استسلمت رهف لواقعها وقررت تقدم للعمل بروضه كانت قريبه من البيت والحمدلله قبلت فيها كان في الروضه اطفال كثير رهف كانت تحب الاطفال كثير وفي واحد من الاطفال كان اسمه عبدالرحمن كانت رهف متعلقه فيه وعبدالرحمن كمان كان متعلق فيها كان طفل عمره خمس سنوات يتيم الابوين كانت رهف حنونه معاه كثير عبدالرحمن كان كل مايروح البيت يحكي لجدته عن رهف وخاله احمد كان دايما يسمعه يحكى عنها احمد كان شاب جذاب ومدير لشركه كبيره ابوه هو الي اسس هذي الشركه بجهد وتعب وقبل خمس سنين حَمل ابو احمد ابنه مسئوليه الشركه وسافر دوله ثانيه وصار منعزل عن الناس والسبب تانيب ضميره له بسبب حكايه صارت معاه قبل خمس سنين كثير من البنات كانت حول احمد بس ولا وحده كانت تجذبه حاولت ام احمد مرات كثيره انها تزوجه بس كان رافض فتاة احلام احمد كانت مختلفه ومالاقاها باي من البنات الي حوله ولا بالبنات الي امه كانت تحاول تزوجه عليهم في يوم بالروضه كان في حفل وكان لازم حضور اولياء الامور ولانه عبدالرحمن ابوه وامه ماتو في حادث ماكان عنده احد يجي الحفل من اهله غير احمد ظل عبدالرحمن طول الليل يقنع خاله انه يجي الحفل وبالرغم من انه احمد شخص مشغول بس حضر الحفل عبدالرحمن كان واحد من المشاركين بالحفل ظلت رهف فتره طويله تدرب عبدالرحمن ع الحفل عشان يكون الافضل ​​*[🙇🏻] انـتــظـرونـا فــي الحلقة القادمة…*​​​​ * [١٢/‏٤ ٤:٠٣ ص] الوليد: ​​*_📚| روايــة “”حــــــــب❣_* _*📖| حــب ام انـــتــــقـــام ​*🎬|
  • _الـــحـــلــــقـــــة_ :【2⃣ 】*​ . كان عبدالرحمن متٲلق بالحفل والكل اعجب فيه بعد الحفل ركض عبدالرحمن تجاه خاله احمد يحضنه احمد كان فخور بابن اخته وعطاه هديته وكانت سياره عبدالرحمن شافها مره وحبها كثير عبدالرحمن شاف الهديه وانبسط اخذ عبدالرحمن الهديه وركض تجاه رهف الي كانت جالسه في زاويه من القاعه مع بعض اولياء الامور اخذ عبدالرحمن هديته وعطاها لرهف جلست رهف مع عبدالرحمن وسالته ليش يعطياها السياره رد عبدالرحمن عليها وقال خالي عطاني السياره هديه لاني كنت شاطر اليوم بالحفل وانا عطيتك هديتي لانك انتي سبب شطارتي ولاني احبك كثير احمد كان يشوف كل هذا من قريب واتعجب من كلام عبدالرحمن انه يطلع من ولد صغير مد احمد يده ع راس عبدالرحمن ولعب بشعره رفعت رهف راسها تجاه احمد وهاذي كانت اول مره تجي عيونهم ع بعض احمد ماعرف ايش صار له رهف سحرته بعيونها كانت عيون رهف سود مثل سواد الليل وواسعات عيونها كانت تحكي قصتها والحزن الي مرت فيه ظل احمد يشوف عيون رهف من غير مايحس باي شي حوله رهف حست بعيون احمد تناظرها بشكل غريب شافت تجاه عبدالرحمن وقالت له عبودي حبيبي هديتك مقبوله بس في شي انا مااعرف اسوق سياره ايش رايك تاخذها وتسوق فيها وكل ماتسوقها تخيل اني جنبك اسوق معاك ابتسمت رهف وباست عبدالرحمن ع خده وقالت فديت عبودي الشاطر وقفت رهف كانت بتمشي احمد انتبه ع نفسه وماكان حابب انه رهف تمشي وهي ماشيه قال احمد بصوت مرتفع: اكيد انتي المعلمه رهف دارت رهف ناحية احمد وردت رهف : نعم انا رهف احمد: عبدالرحمن ماعنده كلام في البيت وحكاوي الا عنك الظاهر انه يحبك كثير حتى لدرجه انه كان بيعطيك هديته رهف ردت وهي مبتسمه وتشوف لعبدالرحمن: وانا كمان احبه لفت رهف ومشت ظل احمد يشوفها لحد مااختفت احمد ظل طول اليوم يفكر برهف ويتذكر عيونها وكلامها رهف جذبت احمد بشكل كبير سوت بقلب احمد الي كل البنات ماعرفوا يسوونه احمد كان كل يوم يوصل عبدالرحمن ع الروضه بس عشان يشوف رهف ولو من بعيد رهف ماكانت تهتم بوجوده يوم كان احمد يشوفها ويوم لا كانت رهف صعبه جدا وهذا هو السبب الي خلي احمد يزداد تعلقه فيها جلس احمد يفكر كيف انه ممكن يتكلم معاها وفي يوم وصل احمد عبدالرحمن الروضه وكان مقرر انه يروح يكلم رهف ع اي شي المهم انه يكلمها ـ @ ❤🍃 راح احمد اليوم الثاني الروضه وكان ناوي يطلب انه يشوف رهف ع اساس يسالها عن عبدالرحمن كان كل همه بس انه يشوفها لماوصل احمد المدرسه شاف عبدالرحمن يبكي احمد ماعرف ايش يسوي كان عبدالرحمن شي حساس بالنسبه لاحمد لانه من ريحه اخته صار احد يسال عبدالرحمن ليش يبكي وعبدالرحمن مايرد سال احمد المعلمه الي كانت موجوده ليش عبدالرحمن يبكي ردت المعلمه: عبدالرحمن متضايق لانه المعلمه رهف استقالت من االوظيفه وماعاد رح تجي الروضه احمد :وليش استقالت المعلمه رهف المعلمه:رهف تعبت وماعاد حابه انها تدرس يمكن لانه موتخصصها التدريس ماقدرت تتحمل احمد:ليش شو تخصص رهف المعلمه: هندسه معماريه احمد: وليش قدمت بالروضه وماقدمت بشركه من الشركات المعلمه: قدمت ومافي شركه قبلتها بحجه انه ماعندها خبره ظل احمد يفكر كيف يشوف رهف مره ثانيه هو مايعرف عنها ولا شي لا عنوانها ولاجوالها ولاشي اليوم الثاني راح احمد مع عبدالرحمن الروضه وسال احمد معلمه عبدالرحمن اذا رهف بتجي ع للروضه زياره اوشي ردت المعلمه انه بعد يومين بتحضر رهف عشان تودع طلابها انبسط احمد كثير لانه رهف جايه الروضه بعد يومين وفكر انه لازم يستغل هاذي الفرصه لانه ماعنده فرصه غيرها اذا ماكلم رهف بعد يومين مارح يكون عنده فرصه عشان يكلمها مره ثانيه هاذي فرصه ولازم ماتضيع من يده ضل طول الوقت احمد يفكر كيف ممكن انه يستغل هاذي الفرصه في شغله في البيت وفي كل وقته جت في راسه فكره عشان يشوف رهف موبس ليوم للعمر كله كمان بعد يومين راحت رهف ع الروضه وكان الاطفال مبسوطين وهي كانت مجهزه هدايا لهم وكمان لعبدالرحمن احمد كان موجود ويراقب رهف من بعيد من غير ماتحس فيه قبل ماتروح رهف كان في هديه فوق الدرج وع الهديه ظرف مكتوب فيه اسمها عرفت انه لها واخذته ظنت انه في احد من الطلاب كان حابب انه يعطيها ونسى رجعت رهف ع البيت وفتحت الهديه كان فيها تحفه داخلها مثل الثلج وجنب التحفه صحيفه فيها اعلان لشركه عن البحث عن موظفين تعجبت رهف من ممكن يجيب الهديه كان مكتوب ع الاعلان انه بعد يومين التقديم ترددت رهف انها تتقدم للوظيفه بس ماكان عندها حل الاانها تقدم لانه حالته الماديه كانت بتدهور وامها ع طول تعبانه وبحاجه لرعايه ​​*[🙇🏻] انـتــظـرونـا فــي الحلقة القادمة…*​​​​ *_ [١٢/‏٤ ٤:٠٣ ص] الوليد: ​​*_📚| روايــة “”حــــــــب❣_* _*📖| حــب ام انـــتــــقـــام💂🏻‍♀*_ ​ ​*🎬|
  • _الـــحـــلــــقـــــة_ :【3⃣ 】*​ ـ➖➖➖➖➖➖ . جا يوم التقديم ع الوظيفه وراحت رهف ع الشركه كانت هاذي شركه احمد ورهف ماكانت تعرف انها شركته ماكانت تعرف اسم احمد بالكامل ولاحتى كانت تعرف اسمه هي بس شافته يوم حفل الروضه ماكانت تعرف انها اخذت كل تفكير احمد جا دور رهف ودخلت ع غرفه كان فيها واحد جالس ع كرسي ويشوف ناحيه الشباك كان احمد هو الي جالس ع الكرسي لف احمد الكرسي وشاف رهف جت عينه ع عينها وظل ساكت عرفت رهف احمد وتعجبت وماعرفت ايش تسوي حس احمد بنفسه وطلب منها تجلس اخذ ملفها وجلس يقلب فيه ورهف تفكر بعدها استنتجت انه اكيد احمد هو الي ترك الهديه ع الطاوله ابتسمت رهف ونزلت راسها وسالت احمد :انت الي تركت الهديه صح احمد وهو يشوف للملف: إييه انا وقفت رهف وكانت بتمشي وقفها احمد وسالها ليش رايحه ماخلصت المقابله شافت رهف ناحيته وقالت انا مو بحاجه شفقه من احد المعلمه قالت لي انك سالتها عني وليش تركت العمل بالروضه وهي قالت لك انه مو تخصصي التدريس وانه تخصصي هندسه وانت اكيد فكرت وقلت حرام بساعدها احب اني اقول لك شكرا ع المساعده بس انا مو بحاجه شفقه من احد احمد ابتسم وظل يقلب بالملف وقال: وليش تعتبريها شفقه انا عرفت انك بحاجه شغل قلت بنفسي بخلي الاعلان الي كنت منزله عشان شركتي جنب الهديه الي عبدالرحمن اختارها لك وانتي براحتك ان حبيتي قدمتي وان حبيتي لا تقدمي وانتي قدمتي ع الوظيفه بس كونك قدمتي لا يعني اني بقبلك بسرعه رهف: شو قصدك احمد وهو يشوف للملف وبعيونه برود:اقصد اذا عجبني ملفك وشفت انك تستاهلي الوظيفه بوظفك واذا ماتستاهليها اكيد برفضك وحتى اذا قبلتك بتظلين فتره شهر تحت التجربه عشان نعرف اذا كنت تستحقي الوظيفه اولا واذا ماكنتي تستحقيها بنستغني عنك جلست رهف فتره واقفه تفكر في كلامه احمد وهو يشوف للملف قال : في كرسي اذا حابه تجلسي انتبهت رهف وجلست ع الكرسي وضل احمد يسالها اساله ع نفسها وعن دراستها بعد فتره خلصت المقابله وقال احمد لرهف اذا في فرصه عشان تشتغلي معانا بنتصل فيك تقدرين تروحي الان راحت رهف ع البيت وضلت تسال نفسها ليش احمد سوي كذا مرت فتره اسبوعين ورهف منتظره جواب من الشركه اذا بيقبلوها اولا واحمد ماعطاها الرد بسرعه عشان مايحسسها انه حاب تشتغل معاه بعدما يأست رهف جا لها اتصال من الشركه انها تجي ـ @ ❤🍃 راحت رهف ع الشركه ولما دخلت خبرتها السكرتيره انهم قبلوها وانها بتظل فتره تحت التجربه عشان يثبوها كان احمد يراقب رهف من بعيد وكان يتحاشا انها تشوفه ظلت فتره اسبوع تشتغل وهي ماتشوف احمد وهو كان بس يراقبها رهف كانت تحاول ع طول انها تبذل كل الي تقدر عليه عشان تثبت بالعمل مرت ايام حتى خلص الشهر وتثبتت رهف بالوظيفه كانت رهف فرحانه جدا وكانت حياتها تتغير قرر احمد انه يتقرب من رهف اكثر كان كل شوي يطلبها لمكتبه بحجه الشغل واول ماكانت تدخل عليه كان ينسى نفسه ومايقدر يقاوم سحرها احمد حس انه رهف بدات تحس عليه وماكانت مهتمه باهتمامه فيها اتضايق منها وحس انه غرورها وتكبرها خلاها ماتعطيه ولو امل بسيط في انه يتقرب منها بدات معامله احمد لرهف تتغير وصارت سيئه شوي وفي يوم كانت رهف تشتغل وتفكر ليش تغيرت معامله احمد لها وهي تفكر ارتكبت خطأ بالاوراق الي كانو بيدها وماكانت منتبه وسلمت الاوراق لاحمد وكان معاها نسخه من الاوراق رجعت رهف البيت وكانت تراجع الاوراق وبالصدفه اكتشفت غلطها خافت وظلت طول الليل تعدل في غلطها اليوم الثاني راحت رهف ع الشركه عشان تبدل الاوراق وتعطي لاحمد الاوراق المعدله اول ما وصلت رهف ماكان احمد موجود عطت رهف الاوراق لسكرتيره وقالت لها تعطيها لاحمد ورجعت رهف ع مكتبها السكرتيره حطت الاوراق في مكتب احمد وطلعت بعد شوي جا احمد ع الشركه وكان معصب مره واول ما وصل طلب من السكرتيره تنادي رهف ع مكتبه احمد كان رجل اعمال مايقبل الخطأ من اي احد مهما تكون مكانته اتصلت السكرتيره ع مكتب رهف وقالت لها انه احمد طالب يشوفها رهف تركت كل الي كان بيدها وراحت ع مكتب احمد دخلت ع المكتب وكان احمد معصب وظل يصرخ عليها ويقول لها انه مو مسموح بارتكاب الاخطاء بشركته وانه كان غلطان لما وظفها وباستطاعته انه يطردها من العمل باي وقت وان كانت مثبته رهف ماعرفت ترد لانه كانت غلطانه وظلت ساكته وتسمع لاحمد وماحست بالدموع ينزلو من عيونها وكل جسمها يرتعش ماكان احمد حاسس بنفسه وكان يصرخ ولما شاف دموع رهف وقف قلبه وسكت وماعاد عرف ايش الي لازم يسويه حاول يتكلم مع رهف بس هي ماقدرت تتحمل وطلعت من المكتب وعيونها كلها دموع ووجها صار احمر احمد ماقدر يوقفها ضل واقف مكانه ومو متخيل انه عصب ع رهف ​​*[🙇🏻] انـتــظـرونـا فــي الحلقة القادمة…*​​​​ *______________________* [١٢/‏٤ ٤:٠٣ ص] الوليد: ـ➖➖➖➖➖ ​​*_📚| روايــة “”حــــــــب❣_* _*📖| حــب ام انـــتــــقـــام💂🏻‍♀ ​*🎬|
  • _الـــحـــلــــقـــــة_ :【4⃣ 】*​ ـ➖➖➖➖➖➖ . جلس في مكتبه يفكر اذا كان تصرفه صح وكان يبرر لنفسه انها غلطانه وهو مايسمح بالغلط من اي احد بدا يشغل نفسه بالشغل وكل تفكيره برهف وجت عينه ع الملف الي حطيته السكرتيره اخذ الملف وقلب فيه وشاف انه معدله الاخطاء فيه نادى احمد السكرتيره وسالها ع الملف ردت السكرتيره : رهف عطيتني الملف الصبح وقالت انه معدل ولازم تستلمه حضرتك اول ماتوصل احمد طلب من السكرتيره ترجع مكتبها وظل يعاتب نفسه ويسال ايش فيها لوكنت صبرت وماعصبت بسرعه ماكان عارف احمد كيف يصلح الموقف مع رهف هو مديرها ومايصير يعتذر منها لانها غلطت ـ @ ❤🍃 مر يومين ورهف متوقع اي قرار من احمد وان كان قرار بطردها خاصه ان زملاءها في العمل كانوا يخوفوها من احمد وانه ممكن يطردها مثل ما طرد الي قبلها بسبب اخطائهم بالوقت الي رهف كانت خايفه من احمد كان احمد يفكر كيف يعتذر منها لانه ماعاد يتحمل بعد يومين طلب احمد من رهف انها تحضر لمكتبه في طريق رهف للمكتب كان قلبها يدق بقوه وكانت خائفه ومتوقع اي كلمه من احمد دخلت رهف ع المكتب شابكه يدها من التوتر وكانت تتحاشا انه عيونها تجي ع عيون احمد اول مادخلت رهف المكتب نسى احمد كل شي وظل يشوف ناحيتها كان حب احمد لرهف واضح لكل الي يشوف نظراته احمد: رهف اتفضلي اجلسي تعجبت رهف من احمد كيف انه يسمح لها تجلس وجلست من غير ماتشوف ناحيته احمد: رهف في مشروع جديد حاب انك تمسكيه بس انتبهي تغلطي مثل المشروع الاول (قالها وهو يبتسم) تعجبت رهف من كلام احمد وكيف انه بيوثق فيها من جديد وبيسلمها مشروع جديد رهف بنبره تعجب وتوتر: اكيد وان شاء الله بكون عند حسن ظنك ظل احمد يشرح لرهف المشروع الجديد ورهف تسمعه بتشوق لانها عرفت انه سامحها ع خطائها بدأت رهف بالمشروع الجديد وكان كل يوم احمد يجتمع معاها وكان يمزح معاها ويضحك ورهف كانت مبسوطه كثير كل يوم كانت علاقتهم تزداد وقربهم من بعض كمان يزيد صارت رهف ترتاح بالكلام مع احمد وماتخاف منه و بيوم حس احمد انه صار الوقت عشان يعترف لرهف بحبه لها احمد كان طول الوقت يتدرب عشان يعترف لرهف عن حبه في يوم كان نهايه الدوام وكانت رهف تجهز نفسها عشان تروح البيت احمد طلبها انه تجي ع مكتبه ماكان في احد في المكتب غيرهم دخلت رهف ع المكتب وطلب احمد منها انه تجلس جلست رهف وكانت منتظره من احمد يتكلم ظل احمد ساكت فتره وماعرف ايش يقول كل الكلام الي تدرب عشان يقوله لها نساه كان كل مايشوف عيونها يعجز ع الكلام احمد:رهف في موضوع حاب اني افاتحك فيه بس قبل ماابدا اتكلم ممكن اطلب منك طلب رهف:اتفضل احمد:اتمنى منك تنسي لدقائق اني مديرك وتسمعيني من قلبك موافقه رهف:موافقه احمد كان متوتر وماعرف كيف يبدا الكلام وكانت رهف تفكر بالي ممكن احمد يقوله احمد: رهف انا طول حياتي عايش وحيد ومافكرت باي بنت ولا سمحت لاي بنت انها تدخل حياتي لحد ماشفتك بيوم الحفل تعلقت فيك وماعرفت ايش صار لي اعجبت فيك ومشاعري كانت كل يوم تزداد خاصه بعد مااشتغلتي معي بالشركه لحد ماتطورت مشاعري من اعجاب الى حب ماعرفت رهف ايش لازم تقول وظلت ساكته احمد:والله يارهف انا قصدي شريف ومااحب ااذيك رهف ماعرفت ايش تقول وقفت ووقف احمد معاها كانت ترتعش وتحاول تهرب من احمد بعيونها رهف:اسفه استاذ بس تاخر الوقت وصار لازم ارجع البيت ماعرف احمد ايش يقول رهف اخذت نفسها وطلعت من المكتب بسرعه كان احمد يفكر برده فعل رهف ايش ممكن انها تكون وكانت رهف تفكر طول الليل وتسترجع ذكرياتها مع احمد ومواقفها معاه وهل انه حب احمد لها خدعه ويكون حب موقت مثل كل الناس الاغنياء ظلت رهف يومين ماتروح المكتب واحمد كان يسال عنها اخذ رقم جوالها وحاول يتصل لها وكان مغلق بعد يومين رجعت رهف ع الشركه اول ماعرف احمد انبسط دخلت رهف ع مكتب احمد وكان احمد مبسوط بشوفتها مدت رهف لاحمد ورقه وكان فيها طلب استقاله من الشركه احمد:طلب استقاله؟ خير رهف في شي رهف: استاذ سامحني بس مااقدر استمر بالشركه احمد:انا السبب صح؟ ظلت رهف ساكته لمده رهف: استاذ يمكن انت ظنيت اني مثل بقيه البنات بس انا مختلفه وما احب اكون لعبه بيد احد احمد: لعبه؟ انتي بالنسبه لي يارهف مو لعبه وانا حبيتك لانك غير البنات كلهم رهف ظلت ساكته وماتكلمت احمد ظل يشوف تجاه رهف منتظر كلمه منها وهي ماترد احمد:رهف انا بثبت لك ان قصدي شريف واني احبك من قلبي رهف تتزوجيني رهف رفعت عيونها وشافت احمد كانت عيون احمد جديه وكان يبتسم عرفت ان احمد صادق بكلامه معاها ماعرفت ايش تقول وظلت ساكته وقلبها يدق بسرعه احمد: رهف الله يخليك ردي وريحيني رهف شافت احمد وابتسمت خجلت وماقدرت تقول لاحمد انها موافقه شاف احمد ابتسامة رهف وعرف انها موافقه طلعت رهف بسرعه من المكتب وهي مبسوطه والفرح بعيونها رجعت رهف ع البيت وامها لاحظت فرحها ام رهف: رهف حبيبتي ايش صاير ليش فرحانه لك يومين متكدره وماكان نفسك تداومي واليوم داومتي ورجعت ابتسامتك رهف: وليش مو لايق لي الابتسامه ام رهف: كيف مو لايقه لك اخيرا انا اليوم شفت رهف الي اختفت من خمس سنين انا فرحانه انه بنتي رجعت لي مسكت رهف يد امها وجلست عند رجلها رهف: رهف الي اختفت من خمس سنين اليوم روحها ردت لها ادعي لي اني انجح ياامي ادعي لي ام رهف: تنجحين؟ بايش تنجحين رهف: انتي بس ادعي لي ياامي وبعدين بتعرفي كل شي ام رهف: الله يسعدك يابنتي وينولك مرادك ويبعد عنك كل الي يتمنى لك السوء وكل من يحاول ياذيك رهف:يارب ياامي في الليل احمد اتصل ع رهف ردت رهف بفرح احمد:رهف كيفك رهف: الحمدلله احمد:رهف انتي راضيه عني رهف: وليش مااكون احمد:دام انك راضيه عني ياريت تحددي مع الوالده موعد عشان نجي نخطب رهف:ان شاء الله مايصير الاخير احمد:خلاص انا بخليك ترتاحي الان واشوفك بكره رهف: الله معاك ظل احمد طول الليل يفكر برهف وكان فرحان واخيرا فتاة احلامه بتصير له كلم احمد امه ع رهف وانبسطت كثير لانه احمد اخيرا قرر يتزوج ظل رهف واحمد ع تواصل وبعد يومين جاء احمد مع اهله يخطبو رهف ام رهف: حياكم الله نورتونا ام احمد:بنورك حبيبتي .. صراحه اليوم احنا جاين نطلب القرب منكم .. احنا سالنا عنكم وماسمعنا عنكم الا كل الاخبار الحلوه واذا حبيتو تقدرين تاخذو وقتكم عشان تسالو عنا وعن احمد ام رهف: مافي واحد في المدينه مايعرفكم ان شاء الله مايصير خاطركم الا طيب .. انا بسال رهف واستشيرها ونرد لكم خبر عن قريب ام احمد: ان شاء الله يصير كل خير دخلت رهف المجلس وشافتها ام احمد واعجبت فيها ام احمد : ماينلام احمد لانه مستعجل ابتسمت رهف واحمروا خدودها خجل كان احمد مبسوط انه امه حبت رهف وظل طول الليل يتكلم مع رهف ويقول لها انها امه حبيتها واعجبت فيها بعد يومين تمت الخطبه وجلست رهف تجهز نفسها للعرس وبعد شهر تم العرس لانه احمد كان مستعجل ع رهف ​​*[🙇🏻] انـتــظـرونـا فــي الحلقة القادمة…*​​​​ *_ [١٢/‏٤ ٤:٠٣ ص] الوليد: ـ➖➖➖➖➖ ​​*_📚| روايــة “”حــــــــب❣_* _*📖| حــب ام انـــتــــقـــام💂🏻‍♀*_ ​ ​*🎬|
  • _الـــحـــلــــقـــــة_ :【 5⃣】*​ ـ➖➖➖➖➖➖ . في يوم العرس كان احمد مبسوط لانه صارت رهف زوجته البنت الي شغلت باله وتفكيره وسوت في قلبه الي كل البنات ماعرفو يسوونه صارت ملكه وله كانت رهف اجمل عروس والابيض كان يزيدها جمال ع جمالها احمد ظل يكلم رهف عن اول مره شافها بالحفل وكيف تعلق فيها من اول ماشاف عيونها وكيف ظل يفكر طول الليالي انه يتقرب منها كان احمد يحكي لرهف ويضحك بصوت ورهف بس كانت تسمعه وماترد باي شي كانت رهف متوترة والتوتو باين عليها احمد شاف انه حالة رهف مو طبيعيه واستغرب احمد:رهف حبيبتي ايش فيك رهف: احمد ممكن اطلب منك طلب احمد:رهف ياعمري انتي ماتطلبي انتي آمريني وانا انفذ رهف:مايامر عليك عدو احمد يمكن طلبي هذا يضايقك بس الله يخليك اتفهمني ولاتردني احمد:رهف حبيبتي تكلمي ولا تخافي مابتضايق عشانك بسوي المستحيل رهف: احمد ممكن ماتقرب مني إلا لمااكون مستعده لهذا الشي ولاتجبرني الله يخليك احمد اتفاجٲ من كلام رهف بس كان مقدر خوفها احمد:مثل ماتحبي رهف مارح اجبرك ع شي انتي ماتحبيه بس ممكن اعرف السبب رهف نزلت دموعها من غير ماتحس ومسكت راسها وكانت تصيح رهف: احمد الله يخليك لاتجبرني احمد كان مستغرب من رده فعل رهف بس ماحب انه يضغط عليها مسك احمد يد رهف ومسح دموعها وباسها ع راسها احمد:مارح اجبرك على اي شي وعد ومارح يصير اي شي الا اذا انت حابه يكفيني انك تكوني جنبي وزوجتي وحبيبتي وماهمني اي شي ثاني انا بس حابب اشوف ابتسامه رهوف حبيبتي ابتسمت رهف وحضنت احمد بقوه سافر احمد مع رهف شهر العسل وعاشت رهف مع احمد اجمل ايام حياتها في هذا الشهر احمد كان يهتم فيها ويرعيها وماخلاها تحتاج اي شي كان حاسس انه في شي مكدر ع رهف وزاعجها بس ماحب يضايقها ويسٲلها خلاها ع راحتها وكان يحاول يشوف ضحكتها طول الوقت ثقت احمد برهف كانت كييره وكان واثق انه بيجي اليوم الي رهف تفتح قلبها لاحمد وتتقبله بحياتها كزوج بعد شهر العسل رجع احمد ورهف على البيت وكانت ام احمد مبسوطه برجعتهم احمد كان زعلان لان ابوه ماحضر عرسه ولا رجع للبيت وكانت امه تصبره وتقول له خليه براحته اكيد بيجي اليوم الي يرجع لبيته واهله رجع احمد ع الدوام ورهف كمان وفي يوم رهف طلعت مبكر من البيت وراحت ع قبر والدها عشان تقرا ع روحه الفاتحه في المقبره كانت رهف تقرا ع والدها وفي شخص جا من وراها ووقف وناداها باسمها التفتت رهف وشافته وابتسمت وقالت له تاخرت اليوم ​​*[🙇🏻] انـتــظـرونـا فــي الحلقة القادمة…*​​​​ *

أصدقائي في زاكي شجعوني لأنزل مزيد من وصفاتي بكتابة رأيكم في التعليقات, ولو حابة تنضمي لأشهر شفات الوطن العربي.
حمل تطبيق زاكي مجانا من هنا: 👈👈 https://goo.gl/ze0y3j
شاهد طريقة إضافة وصفاتك على تطبيق زاكي من هنا: https://www.youtube.com/watch?v=Sxz9gnTU_dw&t=6s

اكتب كلمة َِ#زاكي في التعليقات لتصلك مزيد من الوصفات المجربة والمميزة خصيصاً لك

هل تحَِب مشاهدة وصفات بالصوت والصورة؟ اعمل اشتراك لقناة زاكي على اليوتيوب من هنا لتصلك جديد وصفاتنا بالفيديو:
قناة زاكي على اليوتيوب

عندك جوال ذكي؟ ممتاز كتير تفضل أحلى هدية من زاكي لعيونك, حمل على جوالك تطبيق زاكي, أقوى مرجع عربي لفن الطهي, من هنا:
تطبيق زاكي للأجهزة الذكية

عندك حساب على الفيس بوك؟ طيشب شو بتنستى استفيد من وقتك وتعلم كل يوم وصفة جديدة على يد أمهر شيفات في الوطن العربي, بالانضمام لمجموعة زاكي وصفحة زاكي على الفيس:
للانضمام على مجموعة زاكي من هنا 
للاعجاب بصفحة زاكي من هنا ومتابعة كل جديد

احفظ موقع زاكي في المفضلة على جوالك, لتصلك دوماً جديد وصفاتنا مش هتلاقيها إلا في زاكي
موقع زاكي لفن الطهي

عرض التعليقات (24)